1

برنامج صلوات اسبوع الآلام المقدس في كنيسة القيامة

من 17 نيسان الى 24 نيسان 2022

سبت اليعازر
صلاة غروب بطريركية الساعة 15.00 

أحد الشعانين
خدمة القداس الالهي البطريركي الساعة 8.00 صباحاً 

خدمة صلاة الختن الساعة 18.15 

ألاثنين العظيم
خدمة القداس السابق تقديسه في موضع الجلجلة المقدس الساعة 8.45 صباحاً

خدمة صلاة الختن الساعة الساعة 18.15 

الثلاثاء العظيم
خدمة القداس السابق تقديسه في موضع الجلجلة المقدس الساعة 9.00 صباحاً

خدمة صلاة الختن الساعة الساعة 18.15 

ألاربعاء العظيم
خدمة القداس السابق تقديسه في موضع الجلجلة المقدس الساعة 9.00 صباحاً

الخميس العظيم
خدمة القداس ألالهي لباسيليوس الكبير في كنيسة القديس يعقوب أخو الرب الساعة 6.30 صباحاً

صلاة غسل ألارجل الساعة 9.00 صباحاً

خدمة الآلام المقدسة الساعة 18.15

الجمعة العظيمة
صلوات الساعات الملوكية في موضع الجلجلة  الساعة 10.00 صباحاً

صلاة الغروب البطريركية الساعة 15.00 

صلاة جناز المسيح الساعة 21.00

سبت النور العظيم
مراسيم فيض النور المقدس الساعة 13.00 ظهراً

صلاة القيامة والقداس الالهي الساعة 00.00 (قداس منتصف الليل)

أحد الفصح المجيد
خدمة صلاة القيامة الثانية الساعة 13.00

مسؤول المراسم والطقوس الكنسية في البطريركية
ألارشمندريت بارثيلماوس




برنامج صلوات أسبوع الآلام المقدس في كنيسة القديسين قسطنطين وهيلانة في البطريركية

من 17 نيسان الى 25 نيسان 2022

أحد الشعانين

خدمة صلاة السحر والقداس الإلهي للقديس يوحنا الذهبي الفم الساعة 5.00 صباحاً

خدمة صلاة الغروب الساعة 15.30 

خدمة صلاة الختن الساعة 18.15 

ألاثنين العظيم

خدمة القداس السابق تقديسه الساعة 6.30 صباحاً

صلاة النوم الكبرى الساعة 15.30

خدمة صلاة الختن الساعة الساعة 18.15 

الثلاثاء العظيم

خدمة القداس السابق تقديسه الساعة 6.30 صباحاً

صلاة النوم الكبرى الساعة 15.30

خدمة صلاة الختن الساعة الساعة 18.15 

ألاربعاء العظيم

خدمة القداس السابق تقديسه الساعة 6.30 صباحاً

صلاة النوم الصغرى وصلاة تقديس الزيت الساعة 17.00

الخميس العظيم

خدمة القداس ألالهي لباسيليوس الكبير الساعة 4.30 صباحاً

خدمة الآلام المقدسة الساعة 18.15

الجمعة العظيمة

صلوات الساعات الملوكية الساعة 8.00 صباحاً

صلاة جناز المسيح الساعة 18.30

السبت العظيم

خدمة القداس ألالهي لباسيليوس الكبير الساعة 8.00 صباحاً

أحد الفصح المجيد
خدمة صلاة السحر والقداس الإلهي للقديس يوحنا الذهبي الفم الساعة 0.40 بعد منتصف الليل

إثنين الفصح

خدمة صلاة السحر والقداس الإلهي للقديس يوحنا الذهبي الفم الساعة 8.00 صباحاً

مسؤول التيبيكون في الدير المركزي
ألارشمندريت أليكسيوس




بيان صادر عن بطريركية الروم الارثوذكس الأورشليمية بخصوص عيد القيامة المجيد وسبت النور العظيم لسنة 2022

المدينة المقدسة 11.4.2022

تهنئ بطريركية الروم الأرثوذكس الأورشليمية ابنائها وعموم أبناء الأراضي المقدسة على ضفتي نهر الأردن بمناسبة عيد القيامة المجيد وسبت النور العظيم، وتؤكد التزامها القوي والمُتجدد بحقنا الطبيعي باحياء أعيادنا مع أبناء كنائسنا واهلنا والمشاركة معاً بالصلاوات في كنائسنا في البلدة القديمة في القدس، ومن ضمن ذلك حقنا، وحق جميع أبناء كنائسنا الأصيل بالوصول الى كنيسة القيامة وتخومها اثناء احتفالات سبت النور العظيم وعيد القيامة المجيدة، فهذا الحق الالهي مارسناه مع أبناء الكنائس بحريّة على مر العصور واختلاف الحكم والحكام والظروف في المدينة المقدسة.

منذ سنوات طوال، أصبحت المشاركة بالصلاوات وحتى الوصول الى الكنائس في البلدة القديمة، خاصة في موسم اعياد القيامة، امر صعب للغاية على أبناء الكنائس وأهلنا بشكل عام، بسبب تقييدات الشرطة وممارساتها العنيفة ضد المؤمنين اللذين يصرون على ممارسة حقهم الإلهي الطبيعي بالمشاركة. وقد كنا قد اتخذنا اجراءات بالتعاون مع جهات وقيادات مسيحية على الصعيد الدولي والداخلي والقضائي، وحتى بالتسنيق مع الشرطة نفسها، بهدف الحيلولة دون استمرار الشرطة بممارساتها غير المقبولة، ولكن وللاسف كانت الوعود كبيرة والانجازات على ارض الواقع لا ترقى الى الحد الأدنى من الرضى.

وبدلاً من التراجع عن ممارساتها  السابقة، بخصوص أعياد القيامة المجيدة وسبت النور العظيم لهذة السنة ٢٠٢٢، فقد اعلمت الشرطة البطريركية عن اجراءات احادية الجانب اضافية جديدة تزيد من قيود إحياء سبت النور العظيم، ومفادها ان الشرطة لن تسمح إلا لألف شخص من دخول كنيسة القيامة في ذلك اليوم العظيم، رغم أنه جرت العادة دخول  أضعاف هذا العدد، وكذلك انها ستسمح لخمسمائة شخص فقط دخول البلدة القديمة والوصول الى ساحات البطريركية وأسطح كنيسة القيامة المقدسة.

ترى البطريركية انه ليس هنالك ما يبرر هذه القيود المجحفة الاضافية، وتؤكد رفضها الصريح والواضح والكامل لكافة القيود وانها ضاقت ذرعاً من قيود الشرطة لحرية ممارسة العبادة، واساليب تعاملها غير المقبول بما يتعلق بالحقوق الطبيعية للمسيحيين في ممارسة الشعائر والوصول الى المقدسات في البلدة القديمة في القدس.

وعليه قررت البطريركية بهذا انها لن تتنازل وانها متمسكة بقوة الله بحقها بتوفير الخدمات الروحية في جميع الكنائس والساحات، وان الشعائر الدينية والصلاوات ستقام كالمعتاد من قبل البطريركية وكهنتها، آملة ان يستطيع المؤمنون المشاركة بها، وأن موقف البطريركية هذا مبني على أساس الحق الالهي والعرف والتاريخ ونطالب الشرطة الالتزام به والتوقف عن فرض القيود والعنف الذي وللاسف، اصبح جزءاً مفروضاً علينا قسراً خلال هذه الشعائر المقدسة. كما ونحث ابناء كنيستنا الارثوذكسية على التمسك بالارث التاريخي والمشاركة بالشعائر والاحتفالات بعيد القيامة المجيد وسبت النور العظيم لهذا العام في كنيسة القيامة ومحيطها.

 

 




دعوة للصلاة صادرة عن غبطة البطريرك ثيوفيلوس الثالث، بطريرك القدس وسائر اعمال فلسطين والاردن

دعوة للصلاة

 




بيان صادر عن بطاركة ورؤساء الكنائس في القدس حول الاستيلاء غير القانوني على فندق البتراء الصغير

2 نيسان 2022 
 
“اسألوا سلامة أورشليم: ليسترح محبوك، ليكن سلام في أبراجك، راحة في قصورك” (مزمور 122: 6-7)
 
يشكل استيلاء الجماعة المتطرفة عطيرت كوهانيم على فندق “البتراء الصغيرة” تهديدًا لاستمرار وجود الحي المسيحي في القدس، وبالتالي خطراً على التعايش السلمي بين مجتمعات هذه المدينة. وقد حذر رؤساء الكنائس مرارًا وتكرارًا من الأعمال غير المشروعة للمتطرفين، الذين اتبعوا نمطًا من الترهيب والعنف.
 
باحتلالها لممتلكات الكنيسة الرومية الأرثوذكسية، اي فندق بتراء الصغير، ارتكبت عطيرت كوهانيم فعل اقتحام وتعدي إجرامي. إنهم يتصرفون كما لو كانوا فوق القانون، دون خوف من العواقب. هذه القضية لا تتعلق بالممتلكات الفردية فقط، بل تتعلق بالطابع الكامل للقدس، بما في ذلك الحي المسيحي كون فندق “البتراء الصغير” يقع على طريق الحج لملايين المسيحيين الذين يزورون القدس كل عام. إنه يمثل التراث المسيحي، ويتحدث عن وجودنا ذاته في هذا المكان.
 
الجماعات المتطرفة الإسرائيلية مثل عطيرت كوهانيم تستهدف بالفعل وتخطف مدينتنا القديمة الحبيبة في القدس، وتفرض أجندتها غير الشرعية والخطيرة على جميع الأطراف. نرفض هذا ونقول: هذا سيؤدي إلى عدم الاستقرار والتوتر في الوقت الذي يحاول فيه الجميع التهدئة، وبناء الثقة، والمسير نحو العدل والسلام، مع تأكيدنا بانه لا يمكن أن تؤدي أعمال الإجبار والعنف إلى السلام.