رسالة المجمع المقدس الى قدس الأب الايكونومس رومانوس رضوان

ان البطريركية الارثوذكسية تعلن بتاسف وبحزن قرار المجمع المقدس (رقم بوتوكول 481) الذي اخذ لمعالجة كل ما يتعلق بقضية الاب رومانوس رضوان.
في ما يلي المكتوب الذي ارسل الى الاب رومانوس رضوان:

قدس الأب الايكونومس رومانوس رضوان الجزبل الاحترام ، يافا الناصرة
تحية طيبة وبعد ،

من واجبننا إعلامكم بقرار مجمعنا المقدس الذي انعقد بتاريخ 2012/04/27 شرقي الموافق 2012/05/10 غربي برئاسة صاحب الغبطة كيريوس كيريوس ثيوفيلوس الثالث حيث اصبحتم بالنسبة لنا وللكنيسة شخص مدني وذلك بسبب قيامكم بإعمال تتنافى مع قوانين كنيستنا الرومية الأرثوذكسية ، وعدم انصياعكم لها وتجاهلكم لرئستنا الكنيسة والروحية ، وامتناعكم من التعاون معها بالرغم من طلبنا المتكرر لكم للحضور إلى دار البطريركية . ومشاركتكم في سرقة الأيقونات ، وإقامة الصلوات والشعائر الدينية في كنائس مقدسة تابعة للبطريركية دون موافقتها وتحويل هذه الكنائس المقدسة إلى أماكن للإقامة والمبيت واستقبال الضيوف ، وتأسيس جمعية صوفيا دون موافقة البطريركية والرئاسة الروحية والعمل والتصرف باستقلالية وبمفردكم والذي يتنافى مع صفتكم الكهنوتية الروحية .

وفي الختام نأمركم بالتقيد بهذا القرار واحترامه وبعدم ممارستكم وقيامكم لأي خدمة كهنوتية وكنسية وأي سر من الأسرار المقدسة .
كما ونرجو من الله العلى القدير أن ينيركم بنور حكمته ، لكي تسلكوا طريق الندامة .
الداعي لكم بكل خير
المطران اريسترخوس
السكرتير العام، لبطريركية الروم الارثوذكس في القدس
القدس الشريف – 2012/05/12
نسخة – لسيادة متروبوليت الناصرة كيرياكوس الجزيل الاحترام .




بطريركية اورشليم تقطع علاقاتها واتصلاتها مع بطريركية رومانيا

لقد اجتمع المجمع المقدس اليوم الاثنين, 9 أيار 2011, كعادته وتم مناقشة مواضيع عديدة أهمها المشكلة التي نتجت بعد بناء الكنيسة في أريحا من قبل بطريركية رومانيا. لقد قام المجمع المقددس بفحص ودراسة هذا الموضوع بشكل أساسي وبعمق, وبموافقة جميع أعضاءه قرر إيقاف النصب التذكاري الذي يقام لإكرام غبطة بطريرك رومانيا كيريوس كيريوس دانييل وعزل ممثل بطريرك رومانيا في القدس الارشمندريت يرونيموس كريتسو.
إن الأسباب التي أدت إلى اخذ مثل هذه القرارات الحاسمة كانت نتيجة أعمال بناء الكنيسة في أريحا في السنوات الأخيرة (سنوات أل- 1990) بدون اخذ موافقة واعتماد البطريركية الأرثوذكسية التي تملك هذا الحق والمسؤولية في الأراضي المقدسة. إن البطريركية الأورشليمية ترى نفسها في موقف صعب بعد هذه الأحداث وتشعر بان هذه الأعمال والتصرف تهدد بشكل غير مسؤول وعلني حدود وحقوق بطريركيتنا الأورشليمية.
لقد قامت البطريركية الارشليمية بإيضاح أسباب عدم موافقتها ببناء هذه الكنيسة, إذ أشارت أن بناء هذه الكنيسة هو بمثابة تحويل حقوق البطريركية في الأراضي المقدسة إلى حقل مفتوح أمام جميع الكنائس الأرثوذكسية لبناء كنائسهم الخاصة, وهذا بالفعل ما قد حصل اذ قام البعض بتقديم طلب لبناء كنيسة…
وبالرغم من هذا كله لم يظهر بطريرك رومانيا اهتماما بهذه الحساسية الكنسية, مما جعل البطريركية الأورشليمية بالقيام بعزل ممثل بطريركية رومانيا في الأراضي المقدسة.
وفي وقت لاحق ولإعطاء نهاية لهذه المشكلة قام غبطة بطريرك المدينة ألمقدسه كيريوس كيريوس ثيوفيلوس الثالث بارسال رسالة لغبطة بطريرك رومانيا دانييل مفسرا وشارحا فيها أسباب المشكلة وموقف البطريركية الارثوذكسية في هذه المشكلة, وكانت رسالته كالتالي:
“اخي بالمسيح غبطة بطريرك رومانيا,
في عهد بطريرك اورشليم ذيوديروس وعهد بطريرك رومانيا ثيوكتستو, اخذ بطريرك رومانيا على عاتقه بناية كنيسة في اريها وغرف حولها بدون موافقه واذن البطريركية الاورشليمية التي تملك هذا الحق في الاراضي المقدسة.
وكل احتجات واعتراضات البطريركية الاورشليمية لم تستطيع ايقاف بناء الكنيسة, اما انتم فقد تجاهلتم وعملتم بعكس ارادتنا وهكذا اتممتم اعمال بناء الكنيسة. ونحن نرى ان هذه مخالفة واضحة لقوانين الانجيل, وكما قال رسول الشعوب بولس “لا اود ان ابني حيث وضع اخر اساسا (رو 15,20)” وان الحقيقة بان كنيسة رومانيا تود وتريد ان تبني كنيسة في الاراضي المقدسة لا يولد لنا اي حساسية لانها كما هو معروف لها كنيسة في القدس, وان الاراضي المقدسة وبعد قرار من المؤتمر المسكوني الاول والرابع هي تحت حماية البطريركية الارشليمية.
وكما تدورن انه اذا قامت الكنائس الارثوذكسيه الاخرى باتباع هذا المسار التي قامت به البطريركية الرومانية, فاننا بلا شك سوف نحصل على ممثلات للثلاثه عشر كنيسة ارثوذكسيه, وهذا الشيئ قد يؤذي الى اراء عديدة ومختلفة ويصعب علينا ادارة الامور في الاراضي المقدسه وهذا الشيئ يناقض الاتفاق الذي اتخذ في اجتماع جنيف عام 2009.
إن بطريركية أورشليم قد واجهت هذا الموضوع بألم من جهة وبتسامح ومنطق كبير من جهه اخرى وهكذا تحدد موقفنا في عزل الممثل الارشمندريت يرونيموس كيتسو بدون ان نقطع النصب التذكاري الذي يقام لكنيسة رومانيا. وقد اعطينا الوقت الكافي لغبطة البطريرك الحالي (اكثر من 4 سنوات من يوم انتخابه وتسلمه العرش المقدس) بان يقوم بتصحيح الامور ولكن للاسف لم يظهر غبطته الاهتمام اللازم ولم يمشي حسب القوانين والدستور المتبع في الاراضي المقدسة وهكذا راينا ان من علينا القيام بواجبنا واتخاذ الاجراءات التي قد راناها مناسبة في مثل هذه الاحوال.
اخاك في المسيح المحب
ثيفيلوس الثالث
بطريرك المدينة المقدسة ارشليم. ”

وردا على هذه الرسالة قام بطريرك رومانيا بارسال ممثله المطران كيبراينون, محب الرب, يوم الجمعة الموافق 2 نيسان 2011 وبعث معه رسالته التي لم يظهر بها نيته لحل المشكلة وللحفاظ على الاتحاد المسيحي في الاراضي المقدسة, وقد قام بتقديم تصريحات ليس لها اي اساس من اجل الاستمرار في محاولة جعل بناء الكنيسة في اريحا قانوني ومن اجل تجميد الوضع الحالي.
وعلى عقب هذه الرسالة ومن اجل الحفاظ على حقوق الرعية والمزارات المقدسة التي بحوزت البطريركية الارشليمية في الاراضي المقدسة قام المجمع المقدس باخذ القرار المؤلم من ناحية والاجباري من ناحية اخرى, املا بان تعود النظام الكنسي وان ترجع العلاقات بين الكنستين كما كانت عليه.
من الجدير بالذكر توضيح بان انقطاع العلاقات الكنسية لا تاثر ولا باي حال على وضع الزوار الرومان واسقبالهم في المزارات المقدسة التابعة للبطريركية الارشليمية ويبقى الوضع كما هو بالسابق ويستطيعون زيارة المزارات المقدسة في كل وقت.




قرار بطريركي ومجمعي لإدراج احد أعضاء أخوية القبر المقدس الشهيد الجديد القديس فيلومينوس

قرار بطريركي ومجمعي لبطريركية الروم الأرثوذكس في أورشليم لإدراج احد أعضاء أخوية القبر المقدس الشهيد الجديد القديس فيلومينوس

رئيس بئر يعقوب في سنكسار قديسي

الكنيسة الأرثوذكسية

جلسة 50 الموافق 11/9/2009

إن كنيسة المسيح الأرثوذكسية في القدس ، مؤسسة على دم ربنا يسوع المسيح الإلهي الذي سال على الجلجلة الرهيبة من اجل مغفرة الجنس البشري وخلاصه، فقد أثمرت في أحضانها شهداء سكبوا دمهم كتقدمة وردّ جميل ومحبة للمصلوب لأجلهم والقائم من بين الأموات إرادياً.

لقد صدف أن يكون أول الشهداء رئيس الشمامسة استفانوس، الذي مات مُقلداً المخلص مصلياً من اجل راجميه بالحجارة ( أعمال الرسل 60:7). وتبعه القديس يعقوب بن زبدي شفيق الإنجيلي البشير يوحنا الذي ” قتله الملك هيرودس بالسيف”( أعمال الرسل 2:12). وبعده ألقي بالقديس يعقوب أخي الرب أول رؤساء كهنة كنيسة القدس من قبل ناكري الرب عن جناح هيكل سليمان ومات، مصلياً من أجل مضطهديه. وسار على أثاره هذه قريبه وخليفته على العرش سيمون أسقف القدس، الذي عُذب في ترايانو في بيلا ( مدينة الفحل ) الواقعة شرقي نهر الأردن حيث ُصلب وهو في المائة وعشرين من عمره.

تفتخر وتتباهى الفترة الرسولية لكنيسة القدس بهؤلاء الماسات الأربع الروحية اللامعة. ولكنه تفتخر أيضا فيما بعد الرسل وفي عهد اضطهاد ذيوكلتيانوس القاسي بقطع رأس الشهيد بروكوبيرس من القدس، والمستشهدين في غزة، وتيموتاوس وأغابيوس وتقلا، ومؤسس المكتبة في القيصرية بامفيلوس الذي ُقطع رأسه، والمقطوعي الرؤوس برومن وايليا في عسقلان، وبولس في يامنيا، وآخرين كثيرين حقاً عُذبوا بلا رحمة وماتوا مستشهدين في سائر مدن الأرض المقدسة تقريباً الذين، ” يضيق بنا الوقت عن ذكرهم ( عبرانيين 33،11).

ينتمي إلى جوقة شهداء القرون الأولى لحياة الكنيسة أولئك الذين رفضوا إنكار المسيح وأيضا أولئك الذين اضطهدوا في القرون اللاحقة لأجل المسيح والحقيقة وكمال إيماننا الأرثوذكسي مثل مثلث الرحمات بطريرك القدس زخريا الذي سيق أسيرا إلى بلاد فارس مع الصليب المكرم، والآباء الذين ذُبحوا من الفارسيين في دير القديس سابا المتقدس.

ويُصنف في هذه المجموعة أيضا المنتمون لأخوية القبر المقدس الذين ناضلوا وضحوا بأنفسهم من اجل المزارات المقدسة التي هي شهادة ملموسة وبرهان على مسكن مخلصنا يسوع المسيح على الأرض مثل المشهور في الفضيلة والقداسة بطريرك القدس ليونديوس.

ويُصادف أن احدهم قد عاش في أيامنا ألا وهو الارشمندريت فيلومينوس رئيس دير بئر يعقوب أحد أعضاء أخوية القبر المقدس.

وصل هذا إلى القدس من قريته المدعوة اوروندة في جزيرة قبرص مُولّدة القديسين وهو في ريعان شبابه حاملاً في ذاته تربية ونُصح الرب تلقاها من والدين ورعين كثيري الأولاد من تجربته النسكية في دير ستافروفونيون. وعندما كان يدرس في مدرسة البطريركية كان مميزاً باجتهاده وأخلاقه العالية. وإذ تخرج منها ، لبس الاسكيم الرهباني منضماً إلى طغمة المتوحدين الهامين ، حراس قبر ربنا يسوع المسيح بالقدس. وبصفته متوحداً كان بغار من طرق آباء الكنيسة القديسين المتوشحين بالله، اعني كان دقيقاً في المواظبة عل الصلوات على انفراد وعلى المراسيم في الكنيسة، والعفة والصوم والفقر. وإذ دُعي إلى رتبة الكهنوت من قبل ام الكنائس اقتبل ذلك وظهر نفسه مدبراً اميناً لأسرار المسيح في مختلف الخدمات المزارية والرعوية الموكلة إليه كرئيس لدير الرسل القديسين في طبريا ورئيس لدير رؤساء الملائكة ميخائيل في يافا ورئيس لدير رؤساء الملائكة بالقدس ومديراً للمدرسة الداخلية لبطريركية الروم الأرثوذكس في القدس ورئيس لدير القديس ثيوذوسيوس رئيس الرهبان ودير النبي ايليا والمسؤول عن التبيكون في كنيسة القديسين قسطنطين وهلانة الديرية، ورئيس لدير تجلي المخلص في رام الله وأخيرا رئيساً لدير يعقوب في نابلس السامرية.

قام بخدمة ” ينبوع يعقوب ” ( يوحنا 6:4 ) ” بروح وحقيقة ” ( يوحنا 23:4 )، مسترشداً هنا بأمر الرب القائل: ” روخٌ هو الله ويجب على الساجدين أن يسجدوا بالروح والحقيقة ( يوحنا 24:4 ) مهدداً من زائر متعصب دينياً كان يظهر أحيانا، كي يهجر المزار ولكنه لم يخضع مطلقاً.

ففيما كان يقوم بخدمة صلاة العصر المعتادة ويتواجد في كنيسة البئر في عصر السادس عشر شرقي الموافق التاسع والعشرين غربي من شهر تشرين الثاني من السنة الميلادية 1979،اقتبل هجوماً عنيفاً وغادراً من الرجل الظالم الذي كان يهدده وذلك بسبب كراهية الشيطان للخير. هذا الرجل فتح شقاً عميقاً في جبهته ببلطة وقطع أصابع يده اليمنى. وإذ هرب القى قنبلة يدوية وقضى عليه.

وقد تركت جراح القنبلة اليدوية كشوطاً ، كما تركت دماءه آثارا وبقعاً منظورة حتى اليوم على جدران كنيسة البئر لذكرى أبدية لاستشهاده، مُكللّة حياته البارة. فكما كانت حياته كان موته اعتراف إيمان، واعتراف دم في المكان الذي عليه قالت السامرية للرب: ” اعلم أن مسيّا الذي يقال له المسيح يأتي”( يوحنا 25:4 ) ، فأظهر ذاته قائلاً لها بوضوح : ” أنا الذي أكلمك هو” ( يوحنا 26:4 ). لقد أصبح هذا باستشهاده شهيداً زميلاً لفوتيني السامرية وأبنائها وأخوانها. لذلك كُرٍست له كنيسة صغيرة على اسمه نُقل إليها رفاته الطاهرة حيث يستريح كَينبوع قوة وشفاء للساجدين إليه بإيمان وورع جنوبي الكنيسة المركزية لفوتيني. وأصبح زميلاً في الشهادة للقديس يوستينوس الشهيد الفيلسوف المتحدر من هذه المدينة وكُرّم بكنيسة صغيرة على شمالي الكنيسة المركزية.

فهذا بعد موته الاستشهادي وبعلامات صادرة من الله للناس أُصبح مقبولاً كشهيد وبار في معظم ضمائر أعضاء الكنيسة الكرام، نرتبه اليوم رسمياً بعد تمامه مدة ثلاثين عاما من يوم استشهاده طبقاً لقرار مجمعنا المقدس الخمسين الذي عقد في 11/9/2009 في صفحات سنكسارها كي يُحتفى به كشهيد جديد في يوم استشهاده هذا أي السادس عشر من شهر تشرين الثاني الموافق 29 تشرين الثاني غربي كل عام، فائدة للنفوس ومجداً لألهنا المثلث الاقانيم.

نعلن اليوم هذا الحدث في الكنيسة إلى كل ملء كنيستنا أم الكنائس والكنائس الأرثوذكسية الشقيقة في العالم وذلك للاحتفال دائماً منذ الآن فصاعداً بذكرى الشهيد الجديد فيلومينوس، الذي سنجد بشفاعاته نعمة ورحمة كي نرسل مجداً وتسبيحاً بفمٍ واحدٍ لإلهنا الثلاثي الاقانيم الممجد في قدسيه.

في مدينة القدس:-29 /11/2009

ثيوفيلوس الثالث

بطريرك المدينة المقدسة

متروبوليت قيصرية السيد باسيليوس

مترويوليت عكا السيد بلاذيوس

متروبوليت كابيتوليا السيد ايسيخيوس

متروبوليت اليفثيروبولس السيد خريستوذولس الترجمان الكبير

متروبوليت فيلادلفيا السيد فنذيكتوس

رئيس اساقفة أبيلا السيد ذوروثيوس

رئيس اساقفة جبل ثابور السيد مثوذيوس

الارشمندريت كيلاذيون الكماراسيس

الارشمندريت ايوستنوس

الارشمندريت ثيوذريتوس

الارشمندريت ايلاريون

الارشمندريت تيموتاوس

الارشمندريت افذوكيموس

الارشمندريت ديمتريوس كاتب المجمع المقدس

رئيس اساقفة قسطنطيني السيد اريسترخوس السكرتير العام




قرارات بطريركية أورشليم التي أخذت خلال المجمع المقدس الأخير (N’ 11 / 28-9-2009)

خلال المجمع المقدس الأخير (N’ 11/28-9-2009) برئاسة بطريرك أورشليم كيريوس كيريوس الثالث تم اتخاذ القرارات التالية:

1. عين الارشمندريت ثيوذوريتوس، رئيس دير القديس سمعان القطمون، عضوا في المجمع المقدس الذي حل مكان سيادة رئيس أساقفة يافا ك ذاماسكينوس.

2. عين الكاماراسيس الأرشمندريت كيلاذيون محاسب الرعية المقدسة.

3. . إرسال رئيس دير النبي إيليا المقدس الارشمندريت بارثينيوس إلى أثينا للالتحاق بكلية اللاهوت في جامعة أثينا.

4. تم تعين الارشمندريت ب. اندرياس رئيس دير في مكان الارشمندريت انذرياس.

5. عين الارشمندريت فيلومينوس رئيس لدير النبي اليشع المقدس الواقع في اريحا

6. عين الارشمندريت ب. نيكتاريوس رئيس مزار الجسمانية المقدس.

7. عين الارشمندريت ب. سيرجيوس رئيس حبس المسيح والذي فيه كنيسة القديس استيفانوس المقدس.

8. عين الارشمندريت ب. حانانياس رئيس دير القديس جاورجيوس في بيت جالا.

9. عين الارشمندريت ستيفانوس مناوبا في كنيسة القيامة ألمقدسه.

10. عين المتوحد ماتثيوس رئيسا في دير القديس سبيريدون، مناربا في دير القديسين قسطنطين وهيلانه وكاتب في اللجنة ألماليه.

11. عين الارشمندريت بورفيريوس مدير المراسيم.

12. عين الارشمندريت ايبيفانيوس مناوبا في دير مارثا ومريا المقدس في بيت حنينا.

13. عين المتوحد كاليستوس كاتبا في لجنة المراقبة

السكرتارية العامة لبطريركية الروم الأرثوذكس المقدسية.